افتتح في ٢٠٠٧ وبلغت كلفته الإجمالية 50 مليون دولار. تشارك مجموعة الخرافي الكويتية في ملكيته. في ٢٠١٢، قطعت ستاروود Starwood Hotels الشريكة والمشغلة للفندق علاقتها به بعد العقوبات التي فرضت على سوريا. تحول الفندق لثكنة عسكرية للجيش السوري إبان معارك حلب
افتتح عام 2005 وكان مملوكاً من الشركة السورية السعودية للاستثمارات السياحية (شراكة بين وزارة السياحة السورية والأمير الوليد بن طلال). اشترى رجل الأعمال سامر فوز الفندق مطلع العام 2018 من الوليد بن طلال. يرأس مجلس إدارته ياسمينة أزهري (القنصل الفخري الهولندي في اللاذقية وطرطوس). مدرج في قوائم العقوبات الأمريكية
منتجع يملكه محمد حمشو عبر مجموعة حمشو الدولية. أورد موقع "اقتصاد" بأن المنتجع ملكية مشتركة بين حمشو و ماهر الأسد بجانب أملاك أخرى. الرابطة بين حمشو وماهر الأسد أوردتها مصادر عديدة مثل الخزينة الأمريكية التي فرضت عقوبات عليهما.