رامي مخلوف، رامي محمد مخلوف. رجل أعمال سوري وابن خال الرئيس السوري بشار الأسد. يعتبر واحداً من أكثر الرجال نفوذاً في المنطقة، وهو يعتبر أكبر شخصية اقت... رامي مخلوف، رامي محمد مخلوف. رجل أعمال سوري وابن خال الرئيس السوري بشار الأسد. يعتبر واحداً من أكثر الرجال نفوذاً في المنطقة، وهو يعتبر أكبر شخصية اقتصادية في سوريا، والمالك الرئيسى لشبكة الهاتف المحمول المسماة بسيريتل. وفقاً لصحيفة فاينانشال تايمز لدى رامي مخلوف العديد من المصالح التجارية والتي تشمل الاتصالات السلكية واللاسلكية والنفط والغاز، والتشييد، والخدمات المصرفية، وشركات الطيران والتجزئة. قدرت ثروته الشخصية في عام 2008 بنحو 6 مليارات دولار أمريكي. منحته قبرص الجنسية في عام 2011، ثم شمل القرار زوجته وابنيه، لكن الحكومة قررت سحبها منهم في أغسطس عام 2012 (طلب الحصول على الجنسية القبرصية في عام 2009، وأعلن عن أملاكه في البلاد، من بينها عقارات بقيمة 320 ألف يورو، ووداع في مصارف قبرص بقيمة 17.3 مليون يورو). بحسب عنب بلدي فهو متزوج من اثنتين: إسبانية وابنة محافظة درعا السابق وليد عثمان. حيث حوّل قسماً من أمواله إلى دبي، واشترى برجين، سجّل أحدهما باسم زوجته والآخر باسم ابنه. في 16 يونيو 2011 قال رامي مخلوف أنه ترك ساحة الأعمال في سورية. من الملاحظ أن استثماراته تتم تارة باسمه الشخصي وتارة عبر مجموعاته كـ راماك وصندوق المشرق. نشر في ٢٠١٣ أنه تنازل عن كامل حصته في شركة "سيريتل موبايل تيليكوم" لصالح شركة "راماك للمشاريع التنموية والإنسانية المحدودة المسؤولية". فرضت عليه العقوبات الأمريكية في 21/02/2008. فرضت عليه العقوبات الأوروبية في 09/05/2011 شملته العقوبات البريطانيه في 24/05/2011. ارتبط اسمه بملف المخدرات وصناعتها عبر الشحنة التي ضبطت في مصر والتي استخدمت عبوات شركته "ميلكمان". رجل أعمال سوري وابن خال الرئيس السوري بشار الأسد. يعتبر واحداً من أكثر الرجال نفوذاً في المنطقة، وهو يعتبر أكبر شخصية اقتصادية في سوريا، والمالك الرئيسى لشبكة الهاتف المحمول المسماة بسيريتل. وفقاً لصحيفة فاينانشال تايمز لدى رامي مخلوف العديد من المصالح التجارية والتي تشمل الاتصالات السلكية واللاسلكية والنفط والغاز، والتشييد، والخدمات المصرفية، وشركات الطيران والتجزئة. قدرت ثروته الشخصية في عام 2008 بنحو 6 مليارات دولار أمريكي. منحته قبرص الجنسية في عام 2011، ثم شمل القرار زوجته وابنيه، لكن الحكومة قررت سحبها منهم في أغسطس عام 2012 (طلب الحصول على الجنسية القبرصية في عام 2009، وأعلن عن أملاكه في البلاد، من بينها عقارات بقيمة 320 ألف يورو، ووداع في مصارف قبرص بقيمة 17.3 مليون يورو). بحسب عنب بلدي فهو متزوج من اثنتين: إسبانية وابنة محافظة درعا السابق وليد عثمان. حيث حوّل قسماً من أمواله إلى دبي، واشترى برجين، سجّل أحدهما باسم زوجته والآخر باسم ابنه. في 16 يونيو 2011 قال رامي مخلوف أنه ترك ساحة الأعمال في سورية. من الملاحظ أن استثماراته تتم تارة باسمه الشخصي وتارة عبر مجموعاته كـ راماك وصندوق المشرق. نشر في ٢٠١٣ أنه تنازل عن كامل حصته في شركة "سيريتل موبايل تيليكوم" لصالح شركة "راماك للمشاريع التنموية والإنسانية المحدودة المسؤولية". فرضت عليه العقوبات الأمريكية في 21/02/2008. فرضت عليه العقوبات الأوروبية في 09/05/2011 شملته العقوبات البريطانيه في 24/05/2011. ارتبط اسمه بملف المخدرات وصناعتها عبر الشحنة التي ضبطت في مصر والتي استخدمت عبوات شركته "ميلكمان". رجل أعمال سوري وابن خال الرئيس السوري بشار الأسد. يعتبر واحداً من أكثر الرجال نفوذاً في المنطقة، وهو يعتبر أكبر شخصية اقتصادية في سوريا، والمالك الرئيسى لشبكة الهاتف المحمول المسماة بسيريتل. وفقاً لصحيفة فاينانشال تايمز لدى رامي مخلوف العديد من المصالح التجارية والتي تشمل الاتصالات السلكية واللاسلكية والنفط والغاز، والتشييد، والخدمات المصرفية، وشركات الطيران والتجزئة. قدرت ثروته الشخصية في عام 2008 بنحو 6 مليارات دولار أمريكي. منحته قبرص الجنسية في عام 2011، ثم شمل القرار زوجته وابنيه، لكن الحكومة قررت سحبها منهم في أغسطس عام 2012 (طلب الحصول على الجنسية القبرصية في عام 2009، وأعلن عن أملاكه في البلاد، من بينها عقارات بقيمة 320 ألف يورو، ووداع في مصارف قبرص بقيمة 17.3 مليون يورو). بحسب عنب بلدي فهو متزوج من اثنتين: إسبانية وابنة محافظة درعا السابق وليد عثمان. حيث حوّل قسماً من أمواله إلى دبي، واشترى برجين، سجّل أحدهما باسم زوجته والآخر باسم ابنه. في 16 يونيو 2011 قال رامي مخلوف أنه ترك ساحة الأعمال في سورية. من الملاحظ أن استثماراته تتم تارة باسمه الشخصي وتارة عبر مجموعاته كـ راماك وصندوق المشرق. نشر في ٢٠١٣ أنه تنازل عن كامل حصته في شركة "سيريتل موبايل تيليكوم" لصالح شركة "راماك للمشاريع التنموية والإنسانية المحدودة المسؤولية". فرضت عليه العقوبات الأمريكية في 21/02/2008. فرضت عليه العقوبات الأوروبية في 09/05/2011 شملته العقوبات البريطانيه في 24/05/2011. ارتبط اسمه بملف المخدرات وصناعتها عبر الشحنة التي ضبطت في مصر والتي استخدمت عبوات شركته "ميلكمان" » المزيد: أقل: »