رجل أعمال سوري الأصل مقيم في لبنان يمتلك مع عائلته شركة القطرنجي للإلكترونيات فرضت عليه العقوبات الأمريكية والفرنسية في 2018 وذلك لتورطه المفترض في برنامج السلاح الكيماوي السوري بالتنسيق مع مركز البحوث والدراسات العلمية في سوريا
رجل أعمال سوري الأصل مقيم في لبنان يمتلك مع عائلته شركة القطرنجي للإلكترونيات فرضت عليه العقوبات الأمريكية والفرنسية في 2018 وذلك لتورطه المفترض في برنامج السلاح الكيماوي السوري بالتنسيق مع مركز البحوث والدراسات العلمية في سوريا
أمريكي من أصل لبناني فرضت عليه العقوبات الفرنسية والأمريكية في 2018 لتعاونه مع قطرنجي في توريد مكونات الكترونية أمريكية الصنع الى مركز البحوث العلمية المسؤول الرئيسي عن تطوير الاسلحة الكيماوية السورية
أمريكية من أصل لبناني فرضت عليها العقوبات الفرنسية والأمريكية في 2018 لتعاونها هي وزوجها أنطوان مع قطرنجي في توريد مكونات الكترونية أمريكية الصنع الى مركز البحوث العلمية المسؤول الرئيسي عن تطوير الاسلحة الكيماوية السورية
صيني الأصل وهو مدير لفرع شركة قطرنجي للإلكترونيات في الصين فرضت عليه العقوبات الأمريكية والفرنسية في 2018 لتورطه المحتمل عن طريق شركة قطرنجي في توريد مواد ومعدات لمركز البحوث العلمية المسؤول الرئيسي عن تطوير الاسلحة الكيماوية السورية