لقب بـ صقر الصحراء وأسد البادية. القائد العملياتي السابق لميليشيا صقور الصحراء حتى مقتله في ٢٠١٤. عميد ركن، كان ضابطا في الحرس الجمهوري ومن ثم نائباً لرئيس فرع المخابرات العسكرية في البادية السورية قبل قيادته للواء صقور الصحراء
معاون نائب الرئيس للشؤون الأمنية في سورية من 2006 حتى وفاته في 2015. مهندس العلاقات السورية -الإيرانية. شملته عقوبات الاتحاد الأوروبي لاستخدام العنف في الانتفاضة السورية. لعب دورا هاما في لبنان إبان الوصاية السورية، وساهم في تطويق المقاومة الفلسطينية. عم فؤاد خيربك رئيس الفرع الداخلي في إدارة المخابرات العامة
الرئيس والمدير التنفيذي لمكتب الأمن الوطني لحزب البعث العربي الاشتراكي (ابتداء من يوليو 2019). المدير الحالي لجهاز أمن الدولة وتم تعيينه في 2012. الرئيس السابق لشعبة الأمن السياسي في المخابرات السورية. نجا من محاولة اغتيال، أثناء تفجير مبنى الأمن القومي السوري عام 2012
رئيس فرع الأمن السياسي في حماة سابقا وفي يوليو ٢٠١٩ تم تعيينه كمدير إدارة الأمن الجنائي برتبة لواء، وحاليا هو معاون وزير الداخلية لشؤون الشرطة. وهو ابن شقيق العماد شفيق فياض ديب. أوردت مصادر بأن لديه ثروة كبيرة بملايين الدولارات ويمتلك عددا من السفن
كان نائبًا لوزير الدفاع مصطفى طلاس حتى عام 2003 عندما أصدر بشار الأسد مرسومًا جمهوريًا أقيل إثره عدد من ضباط “الحرس القديم”. أعيد إلى الخدمة كمستشار عسكري إبان اندلاع الاحتجاجات في سوريا 2011. يعزى إليه النجاح في إبطال محاولة الانقلاب التي نفذها رفعت الأسد ضد شقيقه في 1984، بحسب مذكرات العماد أول مصطفى طلاس
القائد السابق للحرس الجمهوري. أقيل لمحاولة تسهيل إقامة مشاريع سياحية بأموال من رجل الأعمال السعودي عدنان خاشقجي بالتعاون مع باسل الأسد، وتكشف الموضوع ووصل للرأي العام. ابن العم الأول لأنيسة مخلوف، زوجة حافظ الأسد
العميد عدنان دباغ. وزير الداخلية من 1976 إلى 1980. متوفي. ذكرت مصادر بأنه زوج سعادت العطري، أخت سحر العطري والدة أسماء الأخرس - الأسد. كما ذكرت مصادر غير رسمية وغير مؤكدة عن زواجه سرا من الفنانة ميادة الحناوي.
ميليشيا تابعة لفرع شعبة الاستخبارات العسكرية 223 في محافظة اللاذقية، قاتلت إلى جانب النظام في مختلف المناطق السورية. بحسب مصادر مختلفة: قائد الميليشيا وممولها محمد حماض ابن العميد مصطفى حمّاض ماهو إلا واجهة لسامر الفوز عديل الفياض (زوج أخت زوجته) سابقاً. ويشغل الحماض منصب مدير عام ويملك 80% من أسهم "شركة الدرع للحراسات الأمنية"
فصيل تم تشكيله بالتوازي مع بداية تحقيق النظام انتصارات عسكرية حاسمة في سوريا نتيجة التدخل الروسي، وكان ضمن توجّه روسي لموازنة نفوذ الميليشيات التابعة لإيران. يضم نحو خمسة عشر ألف مقاتل
أحد فروع شعبة الأمن السياسي. يراقبُ نشاطات الأحزاب التي يطلق عليها "الأحزاب الصديقة" وحتى حزب البعث والأحزاب المعارضة والمعادية حسب تسميات النظام لها، إضافة إلى رصد أي نشاط سياسي معارض والمجموعات التي يطلق عليها صفة إرهابية ومراقبة المساجد والكنائس وكافة النشاطات الدينية، ومنح التراخيص لأئمة وخطباء وخدم المساجد والدروس الدينية، ومنح تراخيص الجمعيات الخيرية والأهلية ومراقبة كافة الاجتماعات والمؤتمرات والاحتفالات التي تتم سواء أكانت لمصلحة النظام أو ضده.
أحد فروع شعبة الأمن السياسي. تصبُّ فيه كافة المعلومات المتعلقة بالوضع الاقتصادي التي ترد إليه من فروع المحافظات سواء أكان القطاع العام أو الخاص أو المشترك، ويُراقب كافة الدوائر الحكومية. كما يقوم بدوره بتقديم عروض دورية عن النشاط الاقتصادي لرئيس الجمهورية، ويحتفظ بأرشيف عن الموظفين الذين يتم توقيفهم بأمور تتعلق بوظائفهم ومراقبة الوضع الديني لدى الموظفين.
أحد فروع شعبة الأمن السياسي. تصب فيه كافة المعلومات المتعلقة بالأجانب والعرب المتواجدين على الأرض السورية، ويتلقى التقارير التي ترد إلى الشعبة من خارج القطر، كما يختص بالموافقة على الإقامات والنشاط الاقتصادي والاجتماعي للأجانب في سورية ومراقبتهم
أحد فروع شعبة الأمن السياسي. تُحفظ فيه الأضابير الشخصية الورقية والمؤتمتة لكافة المواطنين السوريين والعرب والأجانب التي تردهم من الفروع المركزية وفروع المحافظات
أحد فروع شعبة الأمن السياسي. يُكلف بتأمين الأسلحة والذخائر والأثاث والأبنية والمشتريات بكافة أنواعها للفروع المركزية وفروع المحافظات بالتنسيق مع وزارة الداخلية