رئيس الاستخبارات العسكرية السورية 1974 – 2000. نائب رئيس هيئة أركان الجيش السوري 1993 – 1999. أجبر على التقاعد في شباط 2000. وهو مازال يعيش في سورية. وضعه الاتحاد الأوروبي على قائمة الأشخاص الذين تم تجميد أموالهم
نائب مدير مكتب الأمن القومي السوري ومستشار مقرب من الرئيس بشار الأسد. تولى إدارة المخابرات الجوية عام 2005 وعُين رئيساً لشعبة المخابرات العسكرية في 2008. تولى عملية التحقيق في اغتيال عماد مغنية بدمشق عام 2008
وزير الداخلية السوري السابق (2011 - 2018) في حكومة عادل سفر. انضم للقوات المسلحة في عام 1971، وشغل عددا من المناصب الأمنية كقيادة الشرطة العسكرية. فرض عليه الاتحاد الأوروبي عقوبات
عقيد متقاعد. اغتيل هو وزوجته وحارسه وابنة شقيقته في إحدى قرى اللاذقية في 2016. نعاه شقيقه الشاعر عادل وشقيقته فدوى زوجة المعارض المعتقل عبد العزيز الخير
النائب السابق لرئيس شعبة المخابرات العسكرية، اللواء عبد الفتاح قدسية قبل عزله في 2012. عين رئيسا للشعبة في 2012 لفترة قصيرة حتى استلامها من قبل رفيق شحادة
هشام اختيار أو هشام بختيار. سياسي ولواء سوري. ترأس إدارة المخابرات العامة (أمن الدولة) بين 2001 و2005. وبعدها شغل منصب رئيس مكتب الأمن القومي في حزب البعث السوري الحاكم حتى مقتله في تفجير خلية إدارة الأزمة السورية في ٢٠١٢
مدير المكتب الأمني والعسكري في رئاسة الجمهورية منذ 2008. وهو مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الاستراتيجية. ومسؤول اتصال سابق مع الفرع "450" التابع للبحوث العلمية. أصدر قضاة التحقيق الجنائي في فرنسا مذكرات توقيف بحقه في 15 تشرين الثاني 2023، رفقة بشار وماهر الأسد، والعميد غسان عباس، بتهمة استخدام الأسلحة الكيميائية ضد المدنيين في مدينة دوما ومنطقة الغوطة الشرقية في 2013. وهو شريك مؤسس بنسبة 40% مع ابني شقيقته (خضر وصقر رستم) في "شركة داماس للتطوير والاستثمار العقاري"، وهي من الشركات التي يحق لها العمل في مجالات إعادة الإعمار.
ميليشيا تابعة لفرع شعبة الاستخبارات العسكرية 223 في محافظة اللاذقية، قاتلت إلى جانب النظام في مختلف المناطق السورية. بحسب مصادر مختلفة: قائد الميليشيا وممولها محمد حماض ابن العميد مصطفى حمّاض ماهو إلا واجهة لسامر الفوز عديل الفياض (زوج أخت زوجته) سابقاً. ويشغل الحماض منصب مدير عام ويملك 80% من أسهم "شركة الدرع للحراسات الأمنية"
فصيل تم تشكيله بالتوازي مع بداية تحقيق النظام انتصارات عسكرية حاسمة في سوريا نتيجة التدخل الروسي، وكان ضمن توجّه روسي لموازنة نفوذ الميليشيات التابعة لإيران. يضم نحو خمسة عشر ألف مقاتل
أحد فروع شعبة الأمن السياسي. يراقبُ نشاطات الأحزاب التي يطلق عليها "الأحزاب الصديقة" وحتى حزب البعث والأحزاب المعارضة والمعادية حسب تسميات النظام لها، إضافة إلى رصد أي نشاط سياسي معارض والمجموعات التي يطلق عليها صفة إرهابية ومراقبة المساجد والكنائس وكافة النشاطات الدينية، ومنح التراخيص لأئمة وخطباء وخدم المساجد والدروس الدينية، ومنح تراخيص الجمعيات الخيرية والأهلية ومراقبة كافة الاجتماعات والمؤتمرات والاحتفالات التي تتم سواء أكانت لمصلحة النظام أو ضده.
أحد فروع شعبة الأمن السياسي. تصبُّ فيه كافة المعلومات المتعلقة بالوضع الاقتصادي التي ترد إليه من فروع المحافظات سواء أكان القطاع العام أو الخاص أو المشترك، ويُراقب كافة الدوائر الحكومية. كما يقوم بدوره بتقديم عروض دورية عن النشاط الاقتصادي لرئيس الجمهورية، ويحتفظ بأرشيف عن الموظفين الذين يتم توقيفهم بأمور تتعلق بوظائفهم ومراقبة الوضع الديني لدى الموظفين.
أحد فروع شعبة الأمن السياسي. تصب فيه كافة المعلومات المتعلقة بالأجانب والعرب المتواجدين على الأرض السورية، ويتلقى التقارير التي ترد إلى الشعبة من خارج القطر، كما يختص بالموافقة على الإقامات والنشاط الاقتصادي والاجتماعي للأجانب في سورية ومراقبتهم
أحد فروع شعبة الأمن السياسي. تُحفظ فيه الأضابير الشخصية الورقية والمؤتمتة لكافة المواطنين السوريين والعرب والأجانب التي تردهم من الفروع المركزية وفروع المحافظات
أحد فروع شعبة الأمن السياسي. يُكلف بتأمين الأسلحة والذخائر والأثاث والأبنية والمشتريات بكافة أنواعها للفروع المركزية وفروع المحافظات بالتنسيق مع وزارة الداخلية