ابن أنور الأسد. تولى رئاسة قوات الدفاع الوطني في اللاذقية عند تأسيسها وحتى مقتله في ٢٠١٤. تولى في السابق رئاسة الشرطة العسكرية بالفرقة الرابعة وإدارة مؤسسة الإسكان العسكرية في اللاذقية
المدير السابق لمديرية الأمن السياسي في درعا. تتهمه المعارضة السورية بإهانة مجموعة من وجهاء وأهالي مدينة درعا الذين قدموا ليطالبوا بإطلاق سراح مجموعةٍ من الأطفال الذين كتبوا عبارات مناهضة للنظام على جدار مدرستهم، والتي كانت بداية الانتفاضة السورية. فرض الاتحاد الأوروبي عليه عقوبات لتورطه في أعمال العنف ضد المتظاهرين في الانتفاضة السورية. ابن نجيب علاء الدين نجيب وفاطمة مخلوف (خالة الرئيس بشار الأسد). تشير مصادر لتورطه بصفقات فساد صحبة أخويه عمار وعرفان.
أبو أيهم. نائب رئيس الجمهورية العربية السورية للشؤون الأمنية الحالي. رئيس مكتب الأمن الوطني (خلفا لهشام بختيار) 2012-2016. مدير ورئيس أمن الدولة 2005–2010. من مؤسسي جهاز المخابرات الجوية. وكان في بداياته المسؤول الثاني. فرض عليه كل من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عقوبات اقتصادية
سياسي وجنرال عسكري. نائب القائد العام للجيش والقوات المسلحة السورية، وزير الدفاع (١٩٧٢-٢٠٠٤). مقرب من حافظ الأسد. والد رجل الأعمال فراس طلاس والعميد المنشق مناف طلاس.
مساعد الأمين الإقليمي الحالي للفرع الإقليمي السوري لحزب البعث العربي الاشتراكي. أسس في ٢٠١٢ كتائب البعث (فوج مغاوير البعث) وهي ميليشيا تطوعية قاتلت في صفوف النظام. كان أمين الحزب في فرع قيادة حلب في عام 2011
تم تعيينه رئيسا للأمن السياسي خلفا لرستم غزالة (ابتداء من مارس ٢٠١٥). تقاعد وتم تسريحه من الخدمة في ٢٠١٧ وتعيين اللواء محمد خالد رحمون بدلا عنه (أصبح وزيرا للداخلية في نوفمبر ٢٠١٨)
يتبع للشرطة العسكرية وكان سجن إيداع للمعتقلين الذين ينقلون إلى السجون والمحاكم العسكرية مرورا بمدينة حمص، وبعد العام 2011 تحول إلى سجن عسكري قائم بذاته.
مركز تجمع شاحنات قرب الوحدة الإرشادية لبلدة عياش غربي مدينة ديرالزور خاص بالفرقة الرابعة بإشراف الشيخ نواف البشير وأبناءه ( ليث ولورانس) شوهدت به أكثر من 400 شاحنة مغطاة بشوادر وصهاريج نفط تتجه لخارج محافظة ديرالزور