شقيق الرئيس بشار الأسد. لواء ركن في الجيش السوري. فرضت عليه عقوبات أوروبية في 2011. كان القائد غير الرسمي للفرقة الرابعة حتى شهر نيسان 2018 حيث عُين قائداً لها. مرتبط برجال أعمال يعينوه في إدارة ثروته وأهمهم: محمد حمشو ورئيف القوتلي وخالد قدور. تورد مصادر مشاركته في ملكية العديد من شركات الانتاج الفني
رئيس اللجنة الأمنية والعسكرية في المنطقة الشرقية وتم توثيق العديد من المجازر والانتهاكات التي كانت بأمر مباشر منه إبان الانتفاضة السورية. مدرج في قوائم العقوبات الأوروبية منذ ٢٠١٢
كان ضابطًا في الحرس الجمهوري السوري برتبة عميد. برز اسمه خلال الأحداث التي شهدتها سوريا منذ مارس 2011 وذلك بعد أن قاد عمليات عسكرية ضد المعارضة المسلحة في سوريا، منها إلى عملية بابا عمرو في حمص
أبو يعرب. في عام 2005 خلال فترة ولايته كوزير للداخلية انتحر حسب رواية الحكومة السورية. رمز من رموز المخابرات السورية، ورئيس شعبة المخابرات السورية في لبنان. ابنه متزوج من عبير جميل الأسد
يتبع للشرطة العسكرية وكان سجن إيداع للمعتقلين الذين ينقلون إلى السجون والمحاكم العسكرية مرورا بمدينة حمص، وبعد العام 2011 تحول إلى سجن عسكري قائم بذاته.