كيانات شبه رسمية وميليشيات موالية للحكومة ورديفة لقواته المسلحة. بعضها اتخذ طابعًا محليًا أو طائفيا أو هوياتيا. تشكل أغلبها إبان الانتفاضة السورية، وتم فيما بعد تنظيم عدد منها ضمن قوات الجيش بشكل رسمي
أعلن بيان للحرس الجمهوري السوري في مايو 2015 عن تشكيل "لواء درع الساحل" برواتب مجزية لحماية المعقل الرئيسي للنظام واستعداده ضم متطوعين جدد لتشكيل "لواء درع الساحل"، لمدة سنتين أو لعقد دائم برواتب مجزية تصل إلى 40,000 ليرة سورية. وتم تكليف القيادة لكل من رامي مخلوف والعميد حسن مصطفى الضابط في الحرس الجمهوري. ينتشر في الساحل السوري ويقدر عدده بـ 3000
ميليشيا تم تشكيلها في صالة المحاربين القدماء في دمشق. وتشير معلومات إلى أن هذا الحشد مكون أبناء عشائر دير الزور والرقة والحسكة، ويترأسها رياض عرسان، من محافظة دير الزور ومقيم في مدينة دمشق
تشكلت في عام 2013 كمليشيا قومية تتكون مما يقارب 1000 عنصر. وتتواجد في حلب ودمشق ودرعا وحمص والقنيطرة، وتضم قوميين من عدة بلدان عربية. تتكون المليشيا من عدة ألوية، منها: واضح حداد، وهو قومي فلسطيني مسيحي، وحيدر العمالي، مفكر لبناني قومي، ومحمد برهامي، وهو سياسي تونسي قومي، ويوليوس جمال
مليشيا داعمة للأسد تدعي حملها لأيديولوجيا ماركسية – لينينية. يقودها ميراج أورال، العلوي التركي الذي يحمل جنسية سورية، وكان يسمى "علي كيالي"، في سورية، وتنسب له مجزرة "البيضا" في محافظة بانياس. عددها 600
أعلن عن تشكيله بداية عام 2013، وهي مليشيا مكونة من الدروز، وتعمل تحديداً في السويداء ودرعا ودمشق ومناطق الدروز الأخرى. وقد كانت لحماية الدروز، لكنها توصف أنها مؤيدة لنظام بشار الأسد تحت قيادة أبو إسماعيل إبراهيم التميمي
يقوده بشر اليازجي ويتمركز في منطقة قلعة الحصن ووادي النصارى ومحيطهما حيث يتم تجنيد شباب المنطقة من الموالين للنظام ليقوموا بملاحقة أقرانهم من المعارضين. يدعي هذا اللواء حماية المسيحيين والذين تتجاوز قراهم ال 33 قرية في المنطقة. لبشر اليازجي علاقات أمنية عدة أهمها مع اللواء جميل حسن، وينُسق بشكل كامل مع العميد هيثم ديوب من المخابرات العسكرية والعقيد مفيد وردة المدني قائد ميليشيا مظهر حيدر المرتبط بالأمن مباشرة