أحد أصهار حكمت شاليش بحسب نعوة الأخير. أوردت مصادرعن أنه يعمل تحت أمرة حافظ منذر الأسد (ابن أخت زوجته) وأنه عرض موضوع تهريب مادة الطحين ما نشأ عنه صراع نفوذ مع بشار طلال الأسد
ابن أنور الأسد. تولى رئاسة قوات الدفاع الوطني في اللاذقية عند تأسيسها وحتى مقتله في ٢٠١٤. تولى في السابق رئاسة الشرطة العسكرية بالفرقة الرابعة وإدارة مؤسسة الإسكان العسكرية في اللاذقية
ابن غصوب الأسد و وحيدة. تكشف تسريبات زمان الوصل أن لديه سجل اجرامي. بحسب موقع عنب بلدي، فهو أحد أبرز عناصر مافيا تهريب المخدرات في الساحل السوري. نعت صفحات موالية وفاة ابنه جمال في القرداحة في ظروف غامضة
ميليشيا تابعة لجيش النظام السوري، مدعومة من إيران. ضمن ما يسمى بالجيش الشعبي. عناصرها من عناصر الدفاع الوطني السابقين، ومدنيين آخرين تصفهم وثائق حكومية بالمدنيين العاملين مع الجانب الإيراني. أو من فارين سابقين من جيش النظام