عميد متقاعد في أمن الدولة بحسب "رابطة أدباء الشام". وهو شريك مؤسس بنسبة 33% وعضو مجلس المديرين في "شركة شروق للخدمات والسلامة المهنية " بحسب الجريدة الرسمية السورية.
مدير فرع حلب والمنطقة الشمالية لشركة التمساح للحماية والحراسات الامنية. مدير مكتب حلب لمبادرة السلام السورية الروسية التابعة لـ"مركز التنسيق الروسي في قاعدة حميميم". نائب رئيس لجنة شباب الأعمال التابعة لغرفة صناعة حلب. عضو مجلس إدارة ومدير العلاقات العامة في جمعية بيت القصيد الثقافية. كما يعمل في صناعة وتجارة الأقمشة والألبسة
شريك مؤسس بنسبة 10 % في شركة "شروق للحماية والحراسات الأمنية" بحسب قرارات ترخيص وتجديد ترخيص الشركة الصادر عن وزارة الداخلية السورية بحسب الجريدة الرسمية
شريك بنسبة 10% في شركة "شروق للحماية والحراسات الأمنية" منذ 26-9- 2018 بحسب قرارات الموافقة على تعديل النظام الداخلي للشركة الصادر عن وزارة الداخلية السورية بحسب الجريدة الرسمية
يحمل إجازة في العلوم السياسية والدبلوماسية بحسب الجريدة الرسمية السورية، وبحسب الجريدة هو شريك مؤسس بنسبة 80% في شركة التمساح للحماية والحراسة والأنظمة الأمنية، ورئيس مجلس الإدارة وشريك مؤسس في "شركة شروق للخدمات والسلامة المهنية" بنسبة 34%..
مدير عام وشريك مؤسس بنسبة 20% في شركة التمساح للحماية والحراسة والأنظمة الأمنية. بحسب دراسة "الشركات الأمنية الخاصة في سوريا: وكلاء جُدُد في خدمة النظام" فراس نيازي شخصية مقربة من الميليشيات الإيرانية والسفارة الإيرانية في دمشق.
تعمل الشركة على حماية وحراسة المنشآت وهي تتبع لماهر الأسد والفرقة الرابعة. من أقدم الشركات التي تعمل في الحراسة والحماية المرخصة بحسب "المرسوم التشريعي 55 لعام 2013" وأكبرها من ناحية العملاء وعدد الموظفين الذي بلغ 1400 موظف في 2017. تشير المصادر إلى روابط بين الشركة وقائد الفرقة الرابعة ماهر الاسد. منحت وكالات الأمم المتحدة شركة شروق للحماية والحراسات عقود خدمات أمنية تزيد قيمتها عن سبعة ملايين دولار" واستمرت منظمة الصحة العالمية بالتعاون المالي مع الشركة لغاية 2022. بحسب تلفزيون سوريا ومصادر أخرى، ساهمت الشركة بتجنيد ما يقارب 400 شخص من أهالي السويداء وارسلتهم للقتال في ليبيا إلى جانب القوات الروسية.
شركة أسّسها التاجر ماهر الدسوقي، واشهرت بقرار من وزارة الاقتصاد والتجارة السورية رقم /273/ وماهر الدسوقي شخصية مقرّبة من رامي مخلوف والفرقة الرابعة. وهي الشركة الأم لـ"شركة شروق للحماية والحراسات الأمنية"
شركة امنية سورية خاصة، مرخصة بموجب المرسوم التشريعي 55 لعام 2013. مديرها العام هو امين دهبر وأمين دهبر هو مدير عام وشريك مؤسس مع "زهير سحلول" في "لشركة السورية لخدمات النقل الآمنة"
شركة أمنية خاصة، مقرها الرئيسي في محافظة حمص. تقدم خدمات حماية وحراسة المنشآت والممتلكات والوثائق والأفراد ونقل الأموال والمجوهرات والمعادن الثمينة . لا يتوفر للشركة صفحات على مواقع التواصل الإجتماعي أو أنشطة منشورة عبر المصادر المفتوحة.
شركة حراسات أمنية خاصة من الفئة الثالثة (أقل من 300 موظف). بحسب دراسة "الشركات الأمنية الخاصة في سوريا: وكلاء جُدُد في خدمة النظام" بعض افراد الشركة هم أعضاء في الميليشيات المحلية، كما أن الشريك المؤسس للشركة بنسبة 20% فراس نيازي شخصية مقربة من الميليشيات الإيرانية والسفارة الإيرانية في دمشق. ويمتلك بقية أسهم الشركة غياث انيس انيس بنسبة 80%. تنشط الشركة بشكل بارز في محافظة حلب ويدير فرعها في المنطقة الشمالية ومحافظة حلب "عبد الحميد رستم" الذي يشغل منصب مدير مكتب حلب ل"مبادرة السلام السورية الروسية".
شركة أمنية خاصة، غايتها تقديم خدمات حماية وحراسة المنشآت والممتلكات والوثائق والأفراد ونقل الأموال والمجوهرات والمعادن الثمينة. يملكها مناصفة كل من سامر محمد القاضي، وروعة عبد الغفور قطيط والاخيرة هي مديرة الشركة. لا تتوفر معلومات عن أنشطة الشركة في المصادر المفتوحة ولا يتوفر لها صفحات على مواقع التواصل الإجتماعي.
تعمل في التجارة العامة واستيراد جميع المواد بما يتضمن الاجهزة الطبية والاغذية وانابيب الغاز والمفروشات و تقنيات الزراعة الحديثة. وهي شركة مساهمة في ملكية مجموعة شركات كبيرة تعمل في مجالات مختلفة مثل شركة "بروجارد_المحترفون لخدمات الحراسة وأنظمة الحماية والمراقبة" (تنازلت سايكوم عن حصتها في شركة المحترفون لصالح "إلياس نديم حجازي" ليصبح الأخير شريكا بنسبة 51%)
شركة متخصصة في خدمات السلامة المهنية (حراسة غير مسلحة) وتنظيم المعارض والمؤتمرات. غاية الشركة تقديم كافة الخدمات ومنها السلامة الأمنية والمهنية والاستقبال والعلاقات العامة والنظافة وتنظيم الاحتفالات والمؤتمرات والنشاطات الحاصلة على التراخيص القانونية. يشارك في ملكية الشركة كل من جمال الدين ابن رشدي ومحمد بن خضر ياسمين (محمود ياسين بحسب موقع الاقتصادي) ، إضافة إلى غياث أنيس ابن أنيس وهو رئيس مجلس المديرين، وغياث أنيس هو شريك مؤسس في شركة التمساح للحماية والحراسة والأنظمة الأمنية بحسب الجريدة الرسمية
ميليشيا موالية للنظام قاتلت في مناطق القلمون والريف الشرقي لحمص وحماه. تعمل برعاية وتبعية لشعبة المخابرات العسكرية حسب ما يظهر على صفحة الميليشيا في فيسبوك، وتشير الصور في الصفحة أنها كانت تستخدم باسم "قوات درع القلمون". يقود ميليشيا حصن الوطن عضو مجلس الشعب السابق "محمد أسعد" وهو مدرج في قوائم العقوبات الأوروبية