ينشط في القطاع المصرفي والتأمينات والفنادق (يشارك في ملكية العقيلة تكافل وبنك بيبلوس وغيرها). شريك وليد عثمان وولديه علي وقسورة في عدة شركات بين رومانيا ولبنان. فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات إضافية عليه في 2016 بعد اتهامه بدعمه نظام الأسد والمشاركة في القمع العنيف الذي يمارس ضد المدنيين
رجل أعمال يعمل صحبة أخيه زهير في قطاع الصرافة. وزهير بحسب "ويكيليكس" هو أحد أربعة يعتمد عليهم الرئيس بشار الأسد في إدارة أصوله وأمواله (نفى زهير هذه الاتهامات في رد مطول)
ابن عمرو أرمنازي المدير العام لمركز الدراسات والبحوث العلمية (فرضت على الأخير عقوبات من الاتحاد الأوروبي). يعمل في القطاع المصرفي وحصل على الجنسية البريطانية في 2009
بنك سوري، تأسس على شكل شركة مساهمة برأسمال قدره خمسة مليارات ليرة سورية وتملكه شركات قطرية ورجال أعمال سوريون كعصام أنبوبا ورامي مخلوف. يساهم فيه إيهاب مخلوف شقيق رامي مخلوف. تعرض في عام 2012 للعقوبات الأميركية. واتهمه الاتحاد الأوروبي بأنه يعمل كواجهة تسهل عمليات احتيال يمارسها (المصرف التجاري السوري) في الخارج
مجموعة استثمارية تملك العديد من الاستثمارات في قطاعات متعددة. يملكها رامي مخلوف (٥١٪) زوجته رزان عثمان (٤٨.٩٪) وابنه علي رامي مخلوف (٠.١٪). مدرجة في قوائم العقوبات الأمريكية. غاية الشركة القيام بالأعمال التجارية والصناعية والاستثمارية والاستشارية والخدمية ويملكها رامي وإيهاب مخلوف
تعمل في الاستشارات وتحليل ونشر المعلومات المتعلقة بالأوراق المالية. مملوكة بنسب متفاوتة من بنك سورية الدولي الإسلامي، مجموعة راماك، سليمان معروف وغيرهم.
تعنى بتقديم جميع خدمات الصرافة بما في ذلك الحوالات الداخلية والخارجية من خلال شبكة الكترونية داخلية تغطي معظم المحافظات السورية. شارك بتأسيسها زهير سحلول (رئيس مجلس الإدارة) وعصام أنبوبا ونادر قلعي وغيرهم
شركة مملوكة لزهير سحلول وإخوته. بحسب التايمز البريطانية ووثائق ويكيليكس، تستخدم هذه الشركة والكيانات التابعة لها في إدارة أصول الأسد وأمواله في الداخل والخارج
أحد أكبر المؤسسات المالية العريقة في الجمهورية العربية السورية والتي تقوم بتزويد عملائها من الافراد والشركات بخدمات مصرفية متنوعة. مرتبط بمصرف سورية المركزي حيث يملك الأخير حصة فيه. مدرج في قوائم العقوبات الأمريكية. مدرجة في قوائم العقوبات الأوروبية