أدار مجموعة عبد الكريم وكان أحد ملاكها حيث تنازل له وائل شقيقه عن أسهمه في ١١ يونيو ٢٠١٣. المجموعة مقرها الامارات وسوريا وفرضت عليها لاخزانة الأميركية عقوبات بسبب تقديم الدعم النفطي والمعدات للنظام السوري وآلته العسكرية
مقيم في الأردن وهو مساهم في شركة (بان غيتس) المعاقبة من الخزينة الأمريكية. لم تكتشف السلطات الأميركية اسمه نظراً لأن دخوله كمساهم في هذه الشركة تم عام 2013 بوثيقة منفصلة عن سجل الشركة أضيفت لملفها لاحقاً. وحصل معد التحقيق في العربي الجديد على نسخة منها
سوري فلسطيني أدار فرع مجموعة عبد الكريم (التي تم حظرها أمريكيا) في جبل علي - الإمارات ابتداء من ١٦ أبريل ٢٠١٢ وحتى استقالته في ٤ نوفمبر ٢٠١٤. في ١٧ ديسمبر ٢٠١٤ تم فرض عقوبات أمريكية ضده
رجل أعمال إماراتي من ملاك مجموعة عبد الكريم الاماراتية (تنازل وائل وفادي له عن ملكية الأسهم). أدار المجموعة في ٣٠ ديسمبر ٢٠١٤ وحتى استقالته في ٢٥ فبراير ٢٠١٥
شقيق ياسر عزيز عباس (المتهم بتوظيف شركاته المسجلة باسم إخوته لمساعدة النظام في تجاوز العقوبات المفروضة عليه، وهو موضوع على لائحة العقوبات الأمريكية). يملك شركة نفطية
مجموعة تعمل في قطاع الصناعات والنفط والغاز، يملكها ويديرها رجل الأعمال العراقي سرمد ممدوح رحيم كبيسي. بحسب معهد واشنطن، فإن مجموعة الرأي مرتبطة بتعاون واستثمار مع شركة "سوريا للصناعات المعدنية" المملوكة لمجموعة حمشو والمدرجة في لائحة العقوبات الأوروبية
مسجلة في بريطانيا وتملك شركة دجلة للنفط مع المؤسسة العامة للنفط. كان لرامي مخلوف حصص فيها ولكنها جمدت في ٢٠١١. العمل في حقل الشركة مازال مستمرا عبر تحالف مع شركة صينية (Sinochem). في ٢٠١٦ اشترى أيمن أصفري ١٠٪ من أسهمها عبر شركة استثمارية
تحالف مشترك بين الشركة الصينية الوطنية للبترول CNPC ومؤسسة النفط والغاز الطبيعي ONGC في الهند. تمتلك في شركة الفرات للنفط 18%. وقد قدرت الخسائر المباشرة وغير المباشرة لشركة الفرات للنفط بنحو 14.55 مليار دولار، منذ 2011 وحتى 2019
تأسست في ١٩٩٠ شراكة بين الشركة السورية للنفط وشركة توتال الفرنسية للإنتاج والإستكشاف. فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات عليها في ٢٠١٢ لاستخدامها في توريد النفط لصالح النظام السوري