من ملاك JAKOC Petroleum Limited المرتبطة بالمجموعة باسمها الرديف وفيقة عبد الكريم. غالبا زوجة رجل الأعمال جمال عبد الكريم، سورية الجنسية، وتشاركه في ملكية بعض الشركات
المهندس شعبان علي زياك. رئيس مجلس إدارة شركة دجلة للنفط المشتركة ابتداء من ٢٠١١. ونقل في مارس ٢٠١٢ لرئاسة مجلس إدارة إيبلا للنفط. رئيس مجلس ادارة شركة حيان للنفط ابتداء من ديسمبر ٢٠١٧ وحتى تموز ٢٠١٨
مؤسسة عامة معنية باقتراح الاستراتيجيات المتعلقة بتكرير النفط والصناعات البتروكيميائية وتوزيع المشتقات النفطية وغيرها. شريك مؤسس في شركة مصفاة الساحل والرصافة. تتبع لها: الشركة العامة لمصفاة حمص، وشركة مصفاة بانياس، وشركة محروقات. مدرجة في قوائم العقوبات الأمريكية
تقع في لبنان وهي شريكة في مصفاة الرصافة والساحل مع أرفادا البترولية. تمارس الشركة على سبيل المثال لا الحصر التجارة العامة و الاستيراد و التصدير و النقل و الشحن البحري و البري. مدرجة في قوائم العقوبات الأمريكية
شركة لبنانية يشتبه بتعاونها في نقل النفط الإيراني إلى سوريا ولديها ناقلة اسمها Romina موضوعة تحت المراقبة الأميركية. مملوكة من محمد مدني وربيع علم (ملكية الأول بحسب مستند داخلي للشركة اطلع عليه موقع ليفانت نتوركس- الباحث ألبين زاكولا)
شركة لبنانية محظورة أمريكيا لدورها في نقل النفط الايراني لسوريا، واتهمتها الخزانة الأميركية بالتعاون مع مجموعة قاطرجي. ربيع حسن علم هو أحد مؤسسيها، ويدير فراس قاطرجي فرعها في حلب
استخدمها رامي مخلوف لتحصيل عقود حصرية لتوريد النفط للنظام السوري للالتفاف على العقوبات المفروضة عليه وعلى النظام. وتم إدراجها في قوائم العقوبات الأمريكية
شركة نقل بحري مقرها لبنان كشفت تحقيقات موقع "ذا ناشيونال" بأنها ساعدت النظام السوري في استقبال النفط الإيراني، كما أن ساندرو مرتبطة برجل الأعمال سامر فوز
مقرها دولة الإمارات العربية المتحدة، وأدرجت على قوائم العقوبات الأمريكية لارتباطها بمجموعة عبد الكريم في تقديم الدعم النفطي والمعدات للنظام السوري وآلته العسكرية. أدرج مدير الشركة ومالكها، وائل عبد الكريم في العقوبات الأمريكية. عدنان عبد الكريم المقيم في الأردن مساهم في شركة (بان غيتس) المعاقبة، دون اكتشاف اسم هذا المساهم من قبل السلطات الأميركية، نظراً لأن دخوله كمساهم في هذه الشركة تم عام 2013 بوثيقة منفصلة عن سجل الشركة أضيفت لملفها لاحقاً. وحصل معد تحقيق العربي الجديد على نسخة منها. كما ورد اسم نسيم برقاوي في الملفات. تم إغلاق فروع لهذه الشركات في إمارتي دبي والشارقة. بنك سوريا الاسلامي هو المعتمد منذ عام 2013 لشركة (بان غيتس) التابعة لمجموعة عبد الكريم. مدرجة في قوائم العقوبات الأوروبية