من ملاك JAKOC Petroleum Limited المرتبطة بالمجموعة باسمها الرديف وفيقة عبد الكريم. غالبا زوجة رجل الأعمال جمال عبد الكريم، سورية الجنسية، وتشاركه في ملكية بعض الشركات
المهندس شعبان علي زياك. رئيس مجلس إدارة شركة دجلة للنفط المشتركة ابتداء من ٢٠١١. ونقل في مارس ٢٠١٢ لرئاسة مجلس إدارة إيبلا للنفط. رئيس مجلس ادارة شركة حيان للنفط ابتداء من ديسمبر ٢٠١٧ وحتى تموز ٢٠١٨
زوّرت بحسب الخزانة الأميركية عقوداً وبيانات للشحن واستخدمت سفناً وغيّرت وجهات سيرها، واختفت ثم ظهرت على الرادار لتتهرب من الرقابة على العقوبات المفروضة على مؤسسات سورية ولتقدم الدعم النفطي والمعدات للنظام السوري وآلته العسكرية. المالك الفعلي للشركة هو رامي مخلوف بحسب تسريبات أوراق بنما
مقرها في المنطقة الحرة بميناء جبل علي في إمارة دبي ومسجلة في جزر سيشل ومرتبطة بمجموعة عبد الكريم وتقديم تسهيلات نقل مواد للنظام السوري. مديرها الحالي ياسر برازي. مديريها سابقا وائل عبدالكريم وأحمد برقاوي. وائل عبدالكريم مؤسساً لشركة مورغان في سيشل، بنسبة 60% من أسهمها، لكنه بعد سنة تقريباً من هذا العمل في هذا المنصب بدأ الانفصال عن الشركة مع أحمد برقاوي (بينما تشير الوثائق إلى أنّ وائل عبدالكريم وأحمد برقاوي كانا ضمن إدارة الشركة وفروعها منذ عام 2011 وحتى نهاية عام 2014). الوثائق التي بحوزة العربي الجديد تؤكد ملكية الوالد جمال عبدالكريم، الذي يرأس مجموعة عبدالكريم، أسهماً في مورغان ميدل إيست. يظهر محمد فادي عبد الكريم مساهماً في شركة مورغان المسجلة في سيشل، والتي تحمل اسم "مورغان ميدل إيست"، ويشترك في ملكيتها مع جمال ووائل عبد الكريم.
تتخذ مجموعة عبد الكريم من دولة الإمارات العربية المتحدة مقراً لها، وتستخدم سفن الشحن لنقل الوقود للنظام، حيث كانت تغير وجهات رسوّها، وتخفي معرّفاتها من شبكة الرادار، وذلك من خلال شبكة من الشركات الفرعية وشركات الأوف شور. تعامل هذه المجموعة في حساباتها البنكية مع بنك (سورية الدولي الإسلامي)، وهو البنك الذي يساهم فيه إيهاب مخلوف شقيق رامي مخلوف. شملت العقوبات سفينة AQUA وتحمل علم سيراليون، سفينة BLUE DREAM وتحمل علم جزيرة سانت كيس، سفينة BLUE WAY وتحمل علم بنما، وسفينة BLUEGAS وتحمل علم سيراليون، وسفينة FINIKIA سورية حكومية، وسفينة GREEN LIGHT تحمل علم بنما، وسفينة LAODICEA سورية حكومية سفينة MARIANA تحمل علم سيراليون، سفينة SOURIA سورية حكومية، وسفينة TALA تحمل علم بنما. تم إدراجها في قوائم العقوبات الأمريكية
شركة لبنانية تأسست بداية العام 2013 ومسجلة ضمن نظام الأوف شور في لبنان، وكانت الوسيط للنقل البحري لنقل الشحنات لمرفأ بانياس، وتعود ملكيتها لثلاثة عشر شخصاً من السوريين واللبنانيين المساهمين ومفوضي التوقيع في الشركة على رأسهم اثنين من أبناء رجل الأعمال السوري المعاقب أمريكياً وأوروبياً محمد حمشو، حيث ظهرت أسماء ابنيه: أحمد صابر وعمرو في سجلات الشركة، وشاركهم فيها أبناء رجل الأعمال اللبناني من أصل سوري محمد هاشم الصوفي. شركة كانت ضمن شبكة تهريب النفط إلى سوريا التي قادتها مجموعة عبد الكريم من دبي وتم معاقبتهم أمريكيا. استخدمتها شركة MILENYUM ENERGY في تسهيل عملية التهريب
مقرها سورية، فرضت عليها "إدارة الأصول الأجنبية" المسؤولة عن العقوبات في وزارة الخزانة الأميركية "أوفاك OFAC" عقوبات لقيامهما بأعمال تجارية "لصالح أو بالنيابة عن (مركز البحوث العلمية) التابع للحكومة السورية والذي يطور أسلحة غير تقليدية وصواريخ بالستية"
مقرها سورية، فرضت عليها "إدارة الأصول الأجنبية" المسؤولة عن العقوبات في وزارة الخزانة الأميركية "أوفاك OFAC" عقوبات لقيامهما بأعمال تجارية "لصالح أو بالنيابة عن (مركز البحوث العلمية) التابع للحكومة السورية والذي يطور أسلحة غير تقليدية وصواريخ بالستية"