لا يعرف اسمه الكامل وهو صهر أحمد ثلجي العياط " أبو ماجد الخالدي " قائد جيش أحرار العشائر، وهو (الخالدي) أحد أهم مهربي المخدرات إلى الأردن في منطقة الركبان
قيادي في حزب الله العراقي وهو لبناني الأصل، يعتبر أحد أبرز الشخصيات نقلا للمخدرات حيث يقوم بإدخال شحنة إلى ديرالزور بشكل أسبوعي وله مندوبين في شرق وغربي الفرات يحملون بطاقات امنية لمنع التعرض لهم
يقع في قرية "البصة" (6 كم شمال اللاذقية)، وبحسب مركز جسور للدراسات، يشرف عليه سامر الأسد. وغالباً ما يتم وضع حبوب الكبتاغون في الحمضيات ومن ثم نقلها إلى ميناء "اللاذقية" وتجهيزها عبر شحنات لشركات مرخصة باتجاه إفريقيا ودول أوروبا.
يقع في منطقة "الشيخ نجار" (15 كم شمال شرق حلب)، وبحسب جسور للدراسات، يشرف عليه عبد اللطيف حميدة. تم تأسيسه بعد عام 2018، يقوم المعمل بكبس حبوب الكبتاغون ومن ثم تصديرها إلى خارج سورية عبر ميناء اللاذقية في معظم الأحيان نتيجة الشراكة مع سامر الأسد.
يقع في قرية "دوير الشوا" (33 كم جنوب اللاذقية)، وبحسب جسور للدراسات يشرف عليه وسيم الأسد. توفر الفرقة الرابعة له المستودعات لتخزين حبوب الكبتاغون وكذلك وصول البضائع بشكل آمن لميناء اللاذقية.
تقع في عدة أحياء من مدينة حلب، وبحسب جسور للدراسات يشرف عليها شخص يدعى محمود رسلان، وتقوم بتصدير حبوب الكبتاغون إلى إقليم كردستان شمال العراق وتركيا، مستفيدة من العلاقة مع قوات سورية الديمقراطية.
بحسب جسور للدراسات أنشأ حزب الله عدداً من المعامل لإنتاج وتخزين الكبتاغون في محافظات حلب وريف دمشق وحمص ودرعا ويقوم بنقل الشحنات إلى مرافق جنوب سورية ومنها إلى الأردن والخليج العربي. كما أنه ينسق مع الفرقة الرابعة لتأمين نقل الشحنات إلى ميناء اللاذقية
فصيل معارض مسلح جل مقاتلي الجماعة من قبيلة الشعيطات من محافظة دير الزور. تنشط في البادية السورية وعلى الحدود مع الاردن. تشير مصادر لتورط قيادات في الفصيل بعمليات تهريب مخدرات نحو الاردن
ميليشيا مسلحة في من بعض ابناء العشائر في مناطق شرق الفرات. شارك في الكثير من المعارك إلى جانب قوات النظام السوري، خاصة في البادية السورية، وحلب وريفها.