كان قياديا لأحد المجموعات التي تتبع لـ”جيش أحرار العشائر” أحد تشكيلات المعارضة ثم عمل لصالح حزب الله اللبناني ونشط في تجارة المخدرات مع ابنه حسن . اقدم على قتل ابنه حسن منصور الرويضان إثر خلاف بين ابنه والمخابرات العسكرية التي بدا الاب بالتقرب منها في 2018 بحسب تجمع احرار حوران
ميليشيا خاصة يمولها حسام قاطرجي. تتمركز بشكل رئيسي في محافظة حلب، حيث شاركت في الأعمال العسكرية التي أدت لحصار الأحياء الشرقية من مدينة حلب واقتحامها في نهاية عام 2016، وأفضت لقتل وتهجير الآلاف من السوريين