أحد قادة الفيلق الثالث في الجيش الوطني السوري في مناطق اعزاز ذكرت مصادر قيامه مع اخوه ومجموعة من المهربين بتهريب المخدرات والبشر عبر معبر السلامة الى تركيا
القائد العسكري لفرقة الحمزة الموالية لتركيا وكان قد أسس بعد ذلك فصيل جديد يسمى فرقة القوات الخاصة وهو موال لتركيا أيضا ، ذكرت بعض المصادر الاولية وجود معمل في الباسوطة لتصنيع المواد الأولية للكبتاغون يتبع له بشكل غير مباشر قبل أن يتم ضبطه
كان يمتلك معمل لتصنيع المواد الاولية للمخدرات قي قرية برج عبدالو التابعة لبلدة الباسوطة في ريف حلب الشمالي قبل ان يتم ضبطه وتفكيكه ويعمل مع القائد العسكري لفصيل “فرقة الحمزة” المدعو “عبد الله حلاوة
قيادي في فصيل السلطان مراد،تشير مصادر متقاطعة لتورطه في الاتجار وتهريب المخدرات وفرض اتاوات على الاهالي، وبحسب تقرير لفرانس بريس لديه علاقات قوية مع الفرقة الرابعة منذ أن كان في حمص
جماعة متمرّدة إسلامية سنيّة تشارك في الحرب الأهلية السورية، تشكلت من اتحاد سبع مجموعات منفصلة في 22 نوفمبر 2013. انسحبت لاحقا من المجلس الإسلامي السوري
جماعة سلفية جهادية متشددة شاركت وتُشارك في الحرب الأهلية السورية. تشكلت المجموعة في 28 كانون الثاني/يناير 2017 من خلال اندماج كل من جبهة فتح الشام (كانت تُعرف بجبهة النصرة سابقًا) وجبهة أنصار الدين ثم جيش السنة ولواء الحق وكذا حركة نور الدين الزنكي
هو أحد فصائل المعارضة السورية المسلحة تشكل في شمال غرب سوريا بدعم تركي وكانت الأهداف الرسمية لتشكيله هي مساعدة تركيا في خلق منطقة آمنة في سوريا، وتأسيس جيشاً وطنياً