الشخص
محمد رياض شاليش ابن رياض شاليش وزوج ريما مرعي ابنة رجل الأعمال الراحل وهيب مرعي. بحسب مركز كوار البحثي فهو ضالع في تجارة المخدرات وتصدير حبوب الكبتاغون
مصطفى التاجر قاد فرع فلسطين لفترة طويلة في الثمانينات. والد كل من مضر، زوج فاطمة جميل الأسد، بالإضافة إلى مازن، أحد المسؤولين الأمنيين والماليين لماهر الأسد. وكان متورطا في تسهيل تجارة المخدرات منذ التسعينات
وفيق ناصر شغل منصب رئيس الفرع 217 - الاستخبارات العسكرية - السويداء. ثم رئيس فرع المخابرات العسكرية في حماه، ويشغل حالياً منصب رئيس فرع المخابرات العسكرية في حلب. فرضت عليه العقوبات الأوروبية في 23/01/2012.
خضر علي طاهر رجل أعمال يعمل في قطاعات اقتصادية عديدة من ضمنها قطاع الاتصالات (تجزئة)، الحماية الأمنية، السياحة وغيرها. فرضت عليه العقوبات الأمريكية في 30/09/2020. فرضت عليه العقوبات الأوروبية في 17/02/2020. وهو ضالع في تجارة المخدرات وتصدير حبوب الكبتاغون
مهنا الناصر زعيم احدى العشائر في ريف دير الزور. أسس ميليشيا من عشيرته شاركت مع قوات النظام في السيطرة على محافظة دير الزور عام 2017. و من ثم شاركت ميليشياته في عمليات تهريب النفط.
مدلول العزيز كان قياديًا سابقًا في جبهة النصرة بدير الزور ، ثم أجرى مصالحة مع النظام، وأنشأ ميليشيا من عشيرته تابعة للمخابرات الجوية. مسؤول عن أعمال قتل وخطف واعتقال. أسس شركة "شام العزيز" المتخصصة في استيراد وتصدير مواد البناء.
عبد اللطيف حميدة عضو مجلس إدارة غرفة صناعة حلب منذ سبتمبر (أيلول) 2018. يملك معمل لإعادة تدوير الورق افتتح في تموز ٢٠٢٠، الذي اشتبه (بحسب المعارضة) أن أقراص الكبتاغون التي صادرتها السلطات الإيطالية والتي كانت مخبأة بعناية في لفائف ضخمة من الورق المقوى والمغلف أنتجت فيه. تربطه علاقة بفارس الشهابي الذي أعلن عن افتتاح المصنع في صفحته الشخصية
ناصر ديب ديب رجل أعمال سوري بحسب مصادر مختلفة هو واجهة مالية لخضر عليه طاهر حيث يشاركه في عدة الشركات
طاهر عبد الكريم كيالي مالك الناقلة البحرية نوكا Noka التي ضبطتها اليونان محملة بشحنة ضخمة من حبوب الكبتاغون المخدرة. مدان في ايطاليا بقضايا تهريب يخوت وسيارات مسروقة. مقرب من مضر الأسد. لديه شركات وهمية مسجلة في بريطانيا لتسهيل أنشطته.
طلال حمية مسؤول في حزب الله ويقوم بالتنسيق مع أحمد مهاوش الخالدي
منظمة
ميليشيا مجموعة القاطرجي ميليشيا خاصة يمولها حسام قاطرجي. تتمركز بشكل رئيسي في محافظة حلب، حيث شاركت في الأعمال العسكرية التي أدت لحصار الأحياء الشرقية من مدينة حلب واقتحامها في نهاية عام 2016، وأفضت لقتل وتهجير الآلاف من السوريين