شيخ الجبل. ابن توفيق الأسد. شقيق العميد الركن زهير الأسد. قتل في 2015. أبرز زعماء الشبيحة وأعمال التهريب. جمع ثروة ضخمة من التهريب وسرقة الآثار والاتجار بها
ابن جميل الأسد وأمينة أصلان. ينسب له تطوير مفهوم التشبيح والبلطجة. فرضت عليه عقوبات في عام 2011 من قبل الاتحاد الأوروبي. زوجته صبا سليمان حسن وله 3 أبناء
العقيد محمد جابر. قائد لواء صقور الصحراء (ميليشيا خاصة أسسها ويمولها شقيقه رجل الأعمال أيمن جابر). يشارك شقيقه الذي تملك حق الاستيراد الكامل للتبغ الأجنبي في نشاطه التجاري، الذي يمول الميليشيا.. أحد المصادر: الجريدة الرسمية
ابن بديع الأسد والدته نبيهة. يتزعم عصابة للسطو المسلح كان نشاطها يتركز في الساحل السوري ولبنان. ترأس العصابة التي سطت على المال في فندق سمير اميس في 2004 بدمشق. كما اشتهر بعملية السطو في 2005 لشركة الهرم للحوالات
أحد القادة العسكريين في الدفاع الوطني في دمشق وريفها ومسؤول في ملف المصالحات. كان مدير المؤسسة الاستهلاكية في دمشق. فرضت عليه عقوبات أمريكية في آب ٢٠٢٠
ابن زهير الأسد. يستغل نفوذ والده للقيام بعمليات تشبيح في القرداحة واللاذقية. يوجد بحقه مذكرة بحسب تسريبات زمان الوصل بجرم: تشكيل عصابة أشرار. اتهمته فاطمة مسعود زوجة هلال الأسد بأنه كان بصحبة والدته (هالة الأسد شقيقة هلال) أثناء الهجوم الذي تعرضت له
ميليشيا قتالية أسستها جمعية البستان الخيرية التابعة لرامي مخلوف (تتولى التمويل والرعاية) بالتعاون مع المخابرات الجوية (تدريب وتسليح) والفرقة الرابعة (تنسيق العمليات)
ميليشيا قتالية أسستها جمعية البستان الخيرية التابعة لرامي مخلوف (تتولى التمويل والرعاية) بالتعاون مع المخابرات الجوية (تدريب وتسليح) والفرقة الرابعة (تنسيق العمليات)
ميليشيا قتالية أسستها جمعية البستان الخيرية التابعة لرامي مخلوف (تتولى التمويل والرعاية) بالتعاون مع المخابرات الجوية (تدريب وتسليح) والفرقة الرابعة (تنسيق العمليات)
ميليشيا قتالية أسستها جمعية البستان الخيرية التابعة لرامي مخلوف (تتولى التمويل والرعاية) بالتعاون مع المخابرات الجوية (تدريب وتسليح) والفرقة الرابعة (تنسيق العمليات)
ميليشيا قتالية أسستها جمعية البستان الخيرية التابعة لرامي مخلوف (تتولى التمويل والرعاية) بالتعاون مع المخابرات الجوية (تدريب وتسليح) والفرقة الرابعة (تنسيق العمليات). تنتشر في ريف حمص الغربي، عددها 200
فصيل تم تشكيله بالتوازي مع بداية تحقيق النظام انتصارات عسكرية حاسمة في سوريا نتيجة التدخل الروسي، وكان ضمن توجّه روسي لموازنة نفوذ الميليشيات التابعة لإيران. يضم نحو خمسة عشر ألف مقاتل
مجموعة مسلحة يقودها يسار طلال الأسد وبشار طلال الأسد. شنت هجوما على منزل جهاد بركات قائد ما يسمى الدفاع الوطني في مدينة جبلة. تنتشر في اللاذقية وحمص ويقدر عددها بـ 600. مدرجة في قوائم العقوبات الأمريكية. بحسب مركز كوار البحثي فهي ضالعة في تجارة المخدرات وتصدير حبوب الكبتاغون