ابن أخت مدير المكتب الأمني والعسكري في رئاسة الجمهورية اللواء "بسام الحسن". وهو أمين عام ميليشيا الدفاع الوطني، ورئيس مجلس أمناء "مؤسسة الشهيد" التابعة لميليشيا الدفاع الوطني. ومؤسس شريك في "داماس للتطوير العقاري والاستثمار" مع خاله بسام. وكلاهما مدرجان في قوائم العقوبات الغربية..
رجل أعمال وعضو مجلس الشعب منذ ٢٠١٦. يملك مع أخيه عدة شركات في قطاعات متنوعة أهمها العاملة في مجال النفط وتبادله مع داعش وقوات الحماية الكردية. تشير المصادر إلى أن معظم شركاته تتبع لرامي مخلوف. يشرف على إحدى الميلشيات الموالية، وتُعرف باسم “مجموعة القاطرجي”
يعمل قيادياً بالميليشيات التابعة لروسيا. قتل في ٧ آب ٢٠١٩. ابن عم ذو الهمة شاليش. لديه من الأبناء: محمد، علي، أنيس شاليش. إخوته: بديع، يحيى، العقيد أنيس، تيسير، محمد شاليش
ابن اللواء فؤاد اسماعيل وزوج شقيقة هارون الأسد. تم تعيينه نائباً لقائد كتائب البعث في نوفمبر ٢٠٢٠. عضو في الجيش السوري الإلكتروني. فرضت عليه العقوبات الأوروبية في 14/11/2011.
ميليشيا قتالية أسستها جمعية البستان الخيرية التابعة لرامي مخلوف (تتولى التمويل والرعاية) بالتعاون مع المخابرات الجوية (تدريب وتسليح) والفرقة الرابعة (تنسيق العمليات)
ميليشيا قتالية أسستها جمعية البستان الخيرية التابعة لرامي مخلوف (تتولى التمويل والرعاية) بالتعاون مع المخابرات الجوية (تدريب وتسليح) والفرقة الرابعة (تنسيق العمليات)
ميليشيا قتالية أسستها جمعية البستان الخيرية التابعة لرامي مخلوف (تتولى التمويل والرعاية) بالتعاون مع المخابرات الجوية (تدريب وتسليح) والفرقة الرابعة (تنسيق العمليات)
ميليشيا قتالية أسستها جمعية البستان الخيرية التابعة لرامي مخلوف (تتولى التمويل والرعاية) بالتعاون مع المخابرات الجوية (تدريب وتسليح) والفرقة الرابعة (تنسيق العمليات)
ميليشيا قتالية أسستها جمعية البستان الخيرية التابعة لرامي مخلوف (تتولى التمويل والرعاية) بالتعاون مع المخابرات الجوية (تدريب وتسليح) والفرقة الرابعة (تنسيق العمليات). تنتشر في ريف حمص الغربي، عددها 200
فصيل تم تشكيله بالتوازي مع بداية تحقيق النظام انتصارات عسكرية حاسمة في سوريا نتيجة التدخل الروسي، وكان ضمن توجّه روسي لموازنة نفوذ الميليشيات التابعة لإيران. يضم نحو خمسة عشر ألف مقاتل
مجموعة مسلحة يقودها يسار طلال الأسد وبشار طلال الأسد. شنت هجوما على منزل جهاد بركات قائد ما يسمى الدفاع الوطني في مدينة جبلة. تنتشر في اللاذقية وحمص ويقدر عددها بـ 600. مدرجة في قوائم العقوبات الأمريكية. بحسب مركز كوار البحثي فهي ضالعة في تجارة المخدرات وتصدير حبوب الكبتاغون