النقيب علي نواف الكنج فاضل. الزوج السابق لـ نورما نجيب ابنة خالة بشار الأسد. ضابط سابق في جيش النظام، يعمل بالتجارة والتخليص الجمركي، وهو الآن أحد مسؤولي مليشيا "الدفاع الوطني" في جبلة
"عزرائيل الدواعش". قائد قوات درع الأمن العسكري (ميليشيا موالية للحكومة - شعبة الاستخبارات العسكرية). أدار معارك قوات الدرع الأمني العسكري في دير الزور ضد داعش. مقرب من عصام زهر الدين
قائد برتبة عقيد في قوات الفهود، أحد ألوية العمليات الخاصة المرتبطة بقوات النمر النخبوية. قيادي ومدير المكتب الإعلامي في “مجموعات الليوث” المنضوية في صفوف قوات الفهود
ابن اللواء مروان ديب وحفيد بهيجة الأسد. كان يقود ميليشيا خاصة به. قتل في نزاع مسلح مع قوى الأمن بعد اعتدائه على الطاقم الأكاديمي لجامعة المنارة الخاصة المملوكة لأسماء الأسد (بحسب موقع المدن)
مدير المكتب الأمني والعسكري في رئاسة الجمهورية منذ 2008. وهو مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الاستراتيجية. ومسؤول اتصال سابق مع الفرع "450" التابع للبحوث العلمية. أصدر قضاة التحقيق الجنائي في فرنسا مذكرات توقيف بحقه في 15 تشرين الثاني 2023، رفقة بشار وماهر الأسد، والعميد غسان عباس، بتهمة استخدام الأسلحة الكيميائية ضد المدنيين في مدينة دوما ومنطقة الغوطة الشرقية في 2013. وهو شريك مؤسس بنسبة 40% مع ابني شقيقته (خضر وصقر رستم) في "شركة داماس للتطوير والاستثمار العقاري"، وهي من الشركات التي يحق لها العمل في مجالات إعادة الإعمار.
كيانات شبه رسمية وميليشيات موالية للحكومة ورديفة لقواته المسلحة. بعضها اتخذ طابعًا محليًا أو طائفيا أو هوياتيا. تشكل أغلبها إبان الانتفاضة السورية، وتم فيما بعد تنظيم عدد منها ضمن قوات الجيش بشكل رسمي
أعلن بيان للحرس الجمهوري السوري في مايو 2015 عن تشكيل "لواء درع الساحل" برواتب مجزية لحماية المعقل الرئيسي للنظام واستعداده ضم متطوعين جدد لتشكيل "لواء درع الساحل"، لمدة سنتين أو لعقد دائم برواتب مجزية تصل إلى 40,000 ليرة سورية. وتم تكليف القيادة لكل من رامي مخلوف والعميد حسن مصطفى الضابط في الحرس الجمهوري. ينتشر في الساحل السوري ويقدر عدده بـ 3000
ميليشيا تم تشكيلها في صالة المحاربين القدماء في دمشق. وتشير معلومات إلى أن هذا الحشد مكون أبناء عشائر دير الزور والرقة والحسكة، ويترأسها رياض عرسان، من محافظة دير الزور ومقيم في مدينة دمشق
تشكلت في عام 2013 كمليشيا قومية تتكون مما يقارب 1000 عنصر. وتتواجد في حلب ودمشق ودرعا وحمص والقنيطرة، وتضم قوميين من عدة بلدان عربية. تتكون المليشيا من عدة ألوية، منها: واضح حداد، وهو قومي فلسطيني مسيحي، وحيدر العمالي، مفكر لبناني قومي، ومحمد برهامي، وهو سياسي تونسي قومي، ويوليوس جمال
مليشيا داعمة للأسد تدعي حملها لأيديولوجيا ماركسية – لينينية. يقودها ميراج أورال، العلوي التركي الذي يحمل جنسية سورية، وكان يسمى "علي كيالي"، في سورية، وتنسب له مجزرة "البيضا" في محافظة بانياس. عددها 600
أعلن عن تشكيله بداية عام 2013، وهي مليشيا مكونة من الدروز، وتعمل تحديداً في السويداء ودرعا ودمشق ومناطق الدروز الأخرى. وقد كانت لحماية الدروز، لكنها توصف أنها مؤيدة لنظام بشار الأسد تحت قيادة أبو إسماعيل إبراهيم التميمي
يقوده بشر اليازجي ويتمركز في منطقة قلعة الحصن ووادي النصارى ومحيطهما حيث يتم تجنيد شباب المنطقة من الموالين للنظام ليقوموا بملاحقة أقرانهم من المعارضين. يدعي هذا اللواء حماية المسيحيين والذين تتجاوز قراهم ال 33 قرية في المنطقة. لبشر اليازجي علاقات أمنية عدة أهمها مع اللواء جميل حسن، وينُسق بشكل كامل مع العميد هيثم ديوب من المخابرات العسكرية والعقيد مفيد وردة المدني قائد ميليشيا مظهر حيدر المرتبط بالأمن مباشرة