قيادي في هيئة تحرير الشام كان مسؤولا سابقا عن ملف الاقتصاد في الهيئة وقائد لواء عبد الرحمن التابع للهيئة ذكرت بعض المصادر الاولية تورطه في انتاج وتهريب المخدرات مساعدا لأبو محمد الجولاني
أحد قادة الفيلق الثالث في الجيش الوطني السوري في مناطق اعزاز ذكرت مصادر قيامه مع اخوه ومجموعة من المهربين بتهريب المخدرات والبشر عبر معبر السلامة الى تركيا
القائد العسكري لفرقة الحمزة الموالية لتركيا وكان قد أسس بعد ذلك فصيل جديد يسمى فرقة القوات الخاصة وهو موال لتركيا أيضا ، ذكرت بعض المصادر الاولية وجود معمل في الباسوطة لتصنيع المواد الأولية للكبتاغون يتبع له بشكل غير مباشر قبل أن يتم ضبطه
كان يمتلك معمل لتصنيع المواد الاولية للمخدرات قي قرية برج عبدالو التابعة لبلدة الباسوطة في ريف حلب الشمالي قبل ان يتم ضبطه وتفكيكه ويعمل مع القائد العسكري لفصيل “فرقة الحمزة” المدعو “عبد الله حلاوة
إسلامي متشدد من العراق كان سابقا مسؤول وقاضي عام لجبهة النصرة او هيئة فتح الشام كما تمت تسميتها مؤخرا وأمير على المنطقة الشرعية مكلفا من داعش بهذه المهام أصبح بعد ذلك من ألد خصوم التنظيم، استقر في آخر المطاف في إدلب كـ عضو مجلس شورى لهيئة فتح الشام
هو أحد فصائل المعارضة السورية المسلحة تشكل في شمال غرب سوريا بدعم تركي وكانت الأهداف الرسمية لتشكيله هي مساعدة تركيا في خلق منطقة آمنة في سوريا، وتأسيس جيشاً وطنياً