أحد أصهار حكمت شاليش بحسب نعوة الأخير. أوردت مصادرعن أنه يعمل تحت أمرة حافظ منذر الأسد (ابن أخت زوجته) وأنه عرض موضوع تهريب مادة الطحين ما نشأ عنه صراع نفوذ مع بشار طلال الأسد
ابن كمال الأسد، يدير مصنعا للعائلة (معمل جبلة للغزل والنسيج) ويشارك والده في أعماله التجارية. ذكرت مصادر إعلامية ومراكز بحثية مثل كوار بأنه المسؤول المباشر عن ملف تصنيع وتهريب الحبوب المخدرة في سوريا
أحد أبناء بديع الأسد. مطلوب بجرائم سرقة سيارات وتخلف عن السوق (التجنيد) وحيازة بارودة روسية بحسب زمان الوصل. وبحسب العربية نت فهو يرأس عصابة مسلحة مرتبطة بجيش الدفاع الوطني
رجل أعمال سوري من مدينة حلب، يملك شركة عائلية يديرها مع إخوته ورثوها عن أبيهم أحمد الشهابي. يملكون العديد من الشركات. رئيس اللجنة الاقتصادية والطاقة في مجلس الشعب. رئيس غرفة صناعة حلب
رئيس مجلس إدارة وشريك في شركة النبراس (الشركة المالكة لجامعة القلمون) ويملك عدد من الشركات. ابن محمد ديب دعبول (أبو سليم) مدير مكتب حافظ الأسد لفترة تجاوزت ٤٠ سنة
رجل أعمال وعضو مجلس الشعب منذ ٢٠١٦. يملك مع أخيه عدة شركات في قطاعات متنوعة أهمها العاملة في مجال النفط وتبادله مع داعش وقوات الحماية الكردية. تشير المصادر إلى أن معظم شركاته تتبع لرامي مخلوف. يشرف على إحدى الميلشيات الموالية، وتُعرف باسم “مجموعة القاطرجي”
ميليشيا عراقية سورية تنتشر في السويداء والقنيطرة ودمشق يقدر عددها بـ 100. ضالعة بموضوع صناعة وتوزيع الكبتاغون بالتعاون مع حزب الله بحسب دراسة نشرها معهد نيو لاينز في ٢٠٢٢
يديره اللواء غسان بلال. يعتبر المكتب بمثابة العقل المدبر والمحرك الأمني والاقتصادي للفرقة الرابعة حيث يشرف على جميع الأنشطة الاقتصادية للفرقة والمكتب أيضا المسؤول الوحيد عن امن عناصر الفرقة بالإضافة الى دراسة ملفات المتقدمين للتطوع.
تعمل في بلدة الرديف في ريف محافظة القنيطرة، وتتكون من عناصر المصالحات ويبلغ عددها 270 مسلحًا يقودها خضر حليحل تعمل في تهريب المخدرات وتزود بالمخدرات عن طريق حزب الله في دمشق ، وتنقل الشحنات إلى القنيطرة في سيارات المخابرات الجوية
شركة امنية خاصة مرخصة ضمن الفئة الاولى (أكثر من 801 موظف) . مدرجة في قوائم العقوبات الأمريكية لارتباطها المباشر بخضر علي طاهر والفرقة الرابعة بحسب الخزانة الأميركية ومصادر أخرى.