شريك آصف عيسى شاليش. قام بتوريد العديد من الأسلحة والذخيرة وخوذ ضد الرصاص للقوات المسلحة السورية. ترشح لمجلس الشعب في دورة ٢٠٢٠ بدعم من إيران وهو واجهة لفراس الجهام وذراعه اليمنى قائد ميليشيا قوات الدفاع الوطني في دير الزور
قائد قطاع بلدته عين التينة في قوات درع القلمون، قبل أن يتحوّل إلى رجل أعمال، ويصبح شريكاً مالكاً في شركة زيد والخيتي بنسبة 50%. يشغل منصب أمين الصندوق في مجلس إدارة غرفة تجارة ريف دمشق.
شغل منصب رئيس الفرع 217 - الاستخبارات العسكرية - السويداء. ثم رئيس فرع المخابرات العسكرية في حماه، ويشغل حالياً منصب رئيس فرع المخابرات العسكرية في حلب. فرضت عليه العقوبات الأوروبية في 23/01/2012.
رئيس فرع 217 - الاستخبارات العسكرية (السويداء) وشغل منصب رئيس قسم الأمن العسكري بدرعا 245 التابع لفرع الأمن العسكري بالسويداء في 2011. فرضت عليه العقوبات الأوروبية في 14/11/2011.
رجل أعمال يعمل في قطاعات اقتصادية عديدة من ضمنها قطاع الاتصالات (تجزئة)، الحماية الأمنية، السياحة وغيرها. فرضت عليه العقوبات الأمريكية في 30/09/2020. فرضت عليه العقوبات الأوروبية في 17/02/2020. وهو ضالع في تجارة المخدرات وتصدير حبوب الكبتاغون
ميليشيا عراقية سورية تنتشر في السويداء والقنيطرة ودمشق يقدر عددها بـ 100. ضالعة بموضوع صناعة وتوزيع الكبتاغون بالتعاون مع حزب الله بحسب دراسة نشرها معهد نيو لاينز في ٢٠٢٢
يديره اللواء غسان بلال. يعتبر المكتب بمثابة العقل المدبر والمحرك الأمني والاقتصادي للفرقة الرابعة حيث يشرف على جميع الأنشطة الاقتصادية للفرقة والمكتب أيضا المسؤول الوحيد عن امن عناصر الفرقة بالإضافة الى دراسة ملفات المتقدمين للتطوع.
تعمل في بلدة الرديف في ريف محافظة القنيطرة، وتتكون من عناصر المصالحات ويبلغ عددها 270 مسلحًا يقودها خضر حليحل تعمل في تهريب المخدرات وتزود بالمخدرات عن طريق حزب الله في دمشق ، وتنقل الشحنات إلى القنيطرة في سيارات المخابرات الجوية
شركة امنية خاصة مرخصة ضمن الفئة الاولى (أكثر من 801 موظف) . مدرجة في قوائم العقوبات الأمريكية لارتباطها المباشر بخضر علي طاهر والفرقة الرابعة بحسب الخزانة الأميركية ومصادر أخرى.