كان قياديا لأحد المجموعات التي تتبع لـ”جيش أحرار العشائر” أحد تشكيلات المعارضة ثم عمل لصالح حزب الله اللبناني ونشط في تجارة المخدرات مع ابنه حسن . اقدم على قتل ابنه حسن منصور الرويضان إثر خلاف بين ابنه والمخابرات العسكرية التي بدا الاب بالتقرب منها في 2018 بحسب تجمع احرار حوران
ميليشيا عراقية سورية تنتشر في السويداء والقنيطرة ودمشق يقدر عددها بـ 100. ضالعة بموضوع صناعة وتوزيع الكبتاغون بالتعاون مع حزب الله بحسب دراسة نشرها معهد نيو لاينز في ٢٠٢٢
يديره اللواء غسان بلال. يعتبر المكتب بمثابة العقل المدبر والمحرك الأمني والاقتصادي للفرقة الرابعة حيث يشرف على جميع الأنشطة الاقتصادية للفرقة والمكتب أيضا المسؤول الوحيد عن امن عناصر الفرقة بالإضافة الى دراسة ملفات المتقدمين للتطوع.
تعمل في بلدة الرديف في ريف محافظة القنيطرة، وتتكون من عناصر المصالحات ويبلغ عددها 270 مسلحًا يقودها خضر حليحل تعمل في تهريب المخدرات وتزود بالمخدرات عن طريق حزب الله في دمشق ، وتنقل الشحنات إلى القنيطرة في سيارات المخابرات الجوية
شركة امنية خاصة مرخصة ضمن الفئة الاولى (أكثر من 801 موظف) . مدرجة في قوائم العقوبات الأمريكية لارتباطها المباشر بخضر علي طاهر والفرقة الرابعة بحسب الخزانة الأميركية ومصادر أخرى.