أحد أصهار حكمت شاليش بحسب نعوة الأخير. أوردت مصادرعن أنه يعمل تحت أمرة حافظ منذر الأسد (ابن أخت زوجته) وأنه عرض موضوع تهريب مادة الطحين ما نشأ عنه صراع نفوذ مع بشار طلال الأسد
ابن كمال الأسد، يدير مصنعا للعائلة (معمل جبلة للغزل والنسيج) ويشارك والده في أعماله التجارية. ذكرت مصادر إعلامية ومراكز بحثية مثل كوار بأنه المسؤول المباشر عن ملف تصنيع وتهريب الحبوب المخدرة في سوريا
أحد أبناء بديع الأسد. مطلوب بجرائم سرقة سيارات وتخلف عن السوق (التجنيد) وحيازة بارودة روسية بحسب زمان الوصل. وبحسب العربية نت فهو يرأس عصابة مسلحة مرتبطة بجيش الدفاع الوطني
رجل أعمال سوري من مدينة حلب، يملك شركة عائلية يديرها مع إخوته ورثوها عن أبيهم أحمد الشهابي. يملكون العديد من الشركات. رئيس اللجنة الاقتصادية والطاقة في مجلس الشعب. رئيس غرفة صناعة حلب
رئيس مجلس إدارة وشريك في شركة النبراس (الشركة المالكة لجامعة القلمون) ويملك عدد من الشركات. ابن محمد ديب دعبول (أبو سليم) مدير مكتب حافظ الأسد لفترة تجاوزت ٤٠ سنة
رجل أعمال وعضو مجلس الشعب منذ ٢٠١٦. يملك مع أخيه عدة شركات في قطاعات متنوعة أهمها العاملة في مجال النفط وتبادله مع داعش وقوات الحماية الكردية. تشير المصادر إلى أن معظم شركاته تتبع لرامي مخلوف. يشرف على إحدى الميلشيات الموالية، وتُعرف باسم “مجموعة القاطرجي”
شركة مسجلة في بريطانيا بعنوان 27 Old Gloucester Street in London الذي سجلت عليه مئات الشركات الوهمية. يملكها طاهر الكيالي وهي ضالعة في قضية الناقلة نوكا. مقرها اللاذقية ويملكها طاهر الكيالي. تعرف نفسها بوكالة بحرية تدير الناقلات. الشركة المالكة لناقلة نوكا التي ضبط عليها شحنة كبتاغون ضخمة في اليونان. بحسب هيئة ميناء اللاذقية، يشارك كيالي في ملكيتها شخص يدعى ياسر حكمت الشريف
بحسب الوثائق اليونانية في قضية نوكا، كانت الشحنة المحملة لتمويه الكبتاغون (منظفات ومستحضرات كيميائية) مملوكة ومزودة من شركة دعبول ومفتي إضافة لشخص اسمه محمد هاني عابدين
يقع في قرية "البصة" (6 كم شمال اللاذقية)، وبحسب مركز جسور للدراسات، يشرف عليه سامر الأسد. وغالباً ما يتم وضع حبوب الكبتاغون في الحمضيات ومن ثم نقلها إلى ميناء "اللاذقية" وتجهيزها عبر شحنات لشركات مرخصة باتجاه إفريقيا ودول أوروبا.
يقع في منطقة "الشيخ نجار" (15 كم شمال شرق حلب)، وبحسب جسور للدراسات، يشرف عليه عبد اللطيف حميدة. تم تأسيسه بعد عام 2018، يقوم المعمل بكبس حبوب الكبتاغون ومن ثم تصديرها إلى خارج سورية عبر ميناء اللاذقية في معظم الأحيان نتيجة الشراكة مع سامر الأسد.
يقع في قرية "دوير الشوا" (33 كم جنوب اللاذقية)، وبحسب جسور للدراسات يشرف عليه وسيم الأسد. توفر الفرقة الرابعة له المستودعات لتخزين حبوب الكبتاغون وكذلك وصول البضائع بشكل آمن لميناء اللاذقية.