بحسب الوثائق اليونانية في قضية نوكا، كانت الشحنة المحملة لتمويه الكبتاغون (منظفات ومستحضرات كيميائية) مملوكة ومزودة من شركة دعبول ومفتي إضافة لـ محمد هاني عابدين، وقد حكم عليه بالإعدام في محكمة بنغازي
حكم عليه بالقتل رميا بالرصاص في ليبيا لتورطه بشحنات مخدرات. في ٢١ تموز ٢٠١٩ اتهمته المحكمة الليبية بمشاركته في قضية الناقلة نوكا. مدير عام وشريك مؤسس في شركة الطير بالجمهورية العربية السورية، ويمتلك 990 حصة في الشركة بنسبة 99%
بحسب مركز جسور البحثي، هناك منتجان رئيسيان يدخلان من لبنان إلى مناطق سورية هما الحشيش والمسدسات، بتسهيل من تجار محسوبين على الحزب (أحدهم رافد جروس) يبيعون هذه المنتجات لشخصيات تتنقل بين مناطق النظام والمعارضة بسهولة
بحسب مركز جسور البحثي، هناك منتجان رئيسيان يدخلان من لبنان إلى مناطق سورية هما الحشيش والمسدسات، بتسهيل من تجار محسوبين على الحزب (أحدهم تمام تركاوي) يبيعون هذه المنتجات لشخصيات تتنقل بين مناطق النظام والمعارضة بسهولة
بحسب مركز جسور البحثي، هناك منتجان رئيسيان يدخلان من لبنان إلى مناطق سورية هما الحشيش والمسدسات، بتسهيل من تجار محسوبين على الحزب (أحدهم أبو محمود النق) يبيعون هذه المنتجات لشخصيات تتنقل بين مناطق النظام والمعارضة بسهولة
شركة مسجلة في بريطانيا بعنوان 27 Old Gloucester Street in London الذي سجلت عليه مئات الشركات الوهمية. يملكها طاهر الكيالي وهي ضالعة في قضية الناقلة نوكا. مقرها اللاذقية ويملكها طاهر الكيالي. تعرف نفسها بوكالة بحرية تدير الناقلات. الشركة المالكة لناقلة نوكا التي ضبط عليها شحنة كبتاغون ضخمة في اليونان. بحسب هيئة ميناء اللاذقية، يشارك كيالي في ملكيتها شخص يدعى ياسر حكمت الشريف
بحسب الوثائق اليونانية في قضية نوكا، كانت الشحنة المحملة لتمويه الكبتاغون (منظفات ومستحضرات كيميائية) مملوكة ومزودة من شركة دعبول ومفتي إضافة لشخص اسمه محمد هاني عابدين
يقع في قرية "البصة" (6 كم شمال اللاذقية)، وبحسب مركز جسور للدراسات، يشرف عليه سامر الأسد. وغالباً ما يتم وضع حبوب الكبتاغون في الحمضيات ومن ثم نقلها إلى ميناء "اللاذقية" وتجهيزها عبر شحنات لشركات مرخصة باتجاه إفريقيا ودول أوروبا.
يقع في منطقة "الشيخ نجار" (15 كم شمال شرق حلب)، وبحسب جسور للدراسات، يشرف عليه عبد اللطيف حميدة. تم تأسيسه بعد عام 2018، يقوم المعمل بكبس حبوب الكبتاغون ومن ثم تصديرها إلى خارج سورية عبر ميناء اللاذقية في معظم الأحيان نتيجة الشراكة مع سامر الأسد.
يقع في قرية "دوير الشوا" (33 كم جنوب اللاذقية)، وبحسب جسور للدراسات يشرف عليه وسيم الأسد. توفر الفرقة الرابعة له المستودعات لتخزين حبوب الكبتاغون وكذلك وصول البضائع بشكل آمن لميناء اللاذقية.