مدير أوقاف دير الزور السابق ومستشار وزير الأوقاف، وهو مقرب من الحرس الثوري الإيراني. تزوج إبنة الشيخ حسام الدين الفرفور. ويشغل منصب عضو مجلس إدارة ومدير عام الفرع السوري في "مؤسسة القدس الدولية" التي تشغل بثينة شعبان، مستشارة بشار الأسد منصب رئيسها الفخري
إسلامي متشدد من العراق كان سابقا مسؤول وقاضي عام لجبهة النصرة او هيئة فتح الشام كما تمت تسميتها مؤخرا وأمير على المنطقة الشرعية مكلفا من داعش بهذه المهام أصبح بعد ذلك من ألد خصوم التنظيم، استقر في آخر المطاف في إدلب كـ عضو مجلس شورى لهيئة فتح الشام
انحاز أبناء المسجد للعمل الثوري. يقع في "المزة" أكثر مناطق دمشق "أرستقراطية" وسطع نجمه مع بدء الثورة. يتربّع بين عدة سفارات ويقرب من مركز "الأمانة السورية للتنمية" الذي ترأسه أسماء الأسد. اشتهر بارتياد أبناء حماس له بانتظام (مثل خالد مشعل)، الأمر الذي جعل أبناء المسجد يحتكون مباشرة بتجربة حركية سياسية مختلفة عمّا اعتادوا عليه
المسجد الذي أمر الوليد بن عبد الملك بتشييده في دمشق، ويُعد رابع أشهر المساجد الإسلامية بعد حرمي مكة والمدينة والمسجد الأقصى، كما يُعد واحداً من أفخم المساجد الإسلامية