ينتمي لجماعة زيد واعتقله النظام السوري إبان الانتفاضة في ٢٠١١ كان من شروط الإفراج عنه خروج سارية الرفاعي وأسامة الرفاعي من دمشق إلى خارج سوريا، وتم الاتفاق وأطلق سراحه
خطيب جامع الحسن وآخر من بقي من جماعة الميدان يخطبُ الجمعة إبان الثورة السورية. أعلن من الدوحة في 10/ 9/ 2012 إعادةَ تأسيس "رابطة علماء الشام" التي أوقفت 1963م
انحاز أبناء المسجد للعمل الثوري. يقع في "المزة" أكثر مناطق دمشق "أرستقراطية" وسطع نجمه مع بدء الثورة. يتربّع بين عدة سفارات ويقرب من مركز "الأمانة السورية للتنمية" الذي ترأسه أسماء الأسد. اشتهر بارتياد أبناء حماس له بانتظام (مثل خالد مشعل)، الأمر الذي جعل أبناء المسجد يحتكون مباشرة بتجربة حركية سياسية مختلفة عمّا اعتادوا عليه
المسجد الذي أمر الوليد بن عبد الملك بتشييده في دمشق، ويُعد رابع أشهر المساجد الإسلامية بعد حرمي مكة والمدينة والمسجد الأقصى، كما يُعد واحداً من أفخم المساجد الإسلامية