مدير أوقاف دير الزور السابق ومستشار وزير الأوقاف، وهو مقرب من الحرس الثوري الإيراني. تزوج إبنة الشيخ حسام الدين الفرفور. ويشغل منصب عضو مجلس إدارة ومدير عام الفرع السوري في "مؤسسة القدس الدولية" التي تشغل بثينة شعبان، مستشارة بشار الأسد منصب رئيسها الفخري
إسلامي متشدد من العراق كان سابقا مسؤول وقاضي عام لجبهة النصرة او هيئة فتح الشام كما تمت تسميتها مؤخرا وأمير على المنطقة الشرعية مكلفا من داعش بهذه المهام أصبح بعد ذلك من ألد خصوم التنظيم، استقر في آخر المطاف في إدلب كـ عضو مجلس شورى لهيئة فتح الشام
هيئة مرجعية وسطية سورية. تسعى إلى جمع كلمة العلماء والدعاة وممثلي الكيانات الشرعية، وتوجيه الشعب السوري وإيجاد الحلول الشرعية لمشكلاته وقضاياه. يتكون المجلس من ١٢٨ عضوا، خمسون منهم في الداخل السوري المحرر، ويدعي تمثيله لـ٤٠ رابطة وجمعية دينية انتشرت في البلاد والمهجر منذ عام ٢٠١١
تابعة للشيخ أسامة الرفاعي في الخارج. خرج أغلب أعضائها وعلى رأسهم أعضاء مجلس إدارتها: أبو ياسين نبراس، في ما وصفه شباب مقاتلون خرجوا من الغوطة مؤخرا بأنهم "ضفادع" دينية داخل الغوطة وخارجها ساهموا بتعجيل إسقاطها وتهجير أهلها منها. مؤسسة تعليمية، دعوية، إغاثية التي امتدت جغرافيًّا إلى المناطق المحررة في سورية كالغوطة الشرقية ووريف إدلب/حزانو